يرعى وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز اليوم (الأربعاء)، حفل تخريج كلية الملك فهد الأمنية للدفعة الـ48 من طلبة الدورة التأهيلية للضباط الجامعيين والدفعة الـ60 من طلبة بكالوريوس العلوم الأمنية، والدفعة الـ6 من البرنامج الأكاديمي الأمني للابتعاث الخارجي.
وأوضح مدير عام كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور علي بن عبدالرحمن الدعيج أن كلية الملك فهد الأمنية تتوشح فخراً واعتزازاً بتشريف ورعاية وزير الداخلية حفل تخريج أبنائها.
وقال مدير عام الكلية: «نعيش عصراً تغيرت وسائله وأساليبه، وتسارعت أحداثه، ولهذا حرصت كلية الملك فهد الأمنية، بدعم وتوجيه من وزير الداخلية، على تأهيل رجال الأمن وفق أعلى المعايير والأسس التعليمية والتدريبية لمواجهة تحديات العمل الأمني، والأخذ بالبعد التقني خيارا إستراتيجيا، يُسخر لخدمة البعدين التعليمي والتدريبي اللذين تسعى الكلية من خلالهما لمواكبة جميع التطورات التي تشهدها بلادنا الغالية تحقيقا للرؤية الطموحة 2030».
من جانبه، قال نائب مدير عام الكلية اللواء الدكتور خالد بن سعد السرحاني: يفتخر الوطن بتخريج كوادر أمنية جديدة ليلتحقوا بزملائهم في ميدان الشرف والعزة والكرامة للحفاظ على أمن هذا البلد واستقراره.
وأضاف: هذه المناسبة الغالية علينا جميعا تمتزج فيها مشاعر الفرح والفخر لدى منسوبي الكلية كافة، فرعاية وزير الداخلية زادتنا فرحاً وسروراً، ومشاركة الكلية في تخريج ضباط مؤهلين لرعاية الأمن يزيدها فخراً واعتزازاً.
بدوره، بين مساعد مدير عام الكلية للشؤون التعليمية المكلف اللواء الدكتور مسفر بن حسن القحطاني أن الكلية تقدم للوطن نخبة من الضباط الذين تلقوا خلال فترة دراستهم المعارف والمهارات التي تمكنهم من أداء مهماتهم الأمنية بكل اقتدار، مبيناً أنه تم تنفيذ الكثير من المشاريع العلمية والتطبيقية للطلاب، منها مشاريع الرماية ومشروع التعايش والسير الطويل وأعمال الإطفاء والإنقاذ والحماية المدنية وغيرها من المشاريع التطبيقية، إلى جانب مشاركة الكلية في أعمال الحج التي تعد تطبيقاً عملياً لمهارات عدة منها أداء بعض المهمات الأمنية، والمرورية، وإدارة الحشود، وتقديم الخدمات الإنسانية لضيوف الرحمن، وتطبيق مهارات التواصل، وممارسة بعض المهارات القيادية، ومهارات العمل ضمن فريق واحد.
وأوضح مدير عام كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور علي بن عبدالرحمن الدعيج أن كلية الملك فهد الأمنية تتوشح فخراً واعتزازاً بتشريف ورعاية وزير الداخلية حفل تخريج أبنائها.
وقال مدير عام الكلية: «نعيش عصراً تغيرت وسائله وأساليبه، وتسارعت أحداثه، ولهذا حرصت كلية الملك فهد الأمنية، بدعم وتوجيه من وزير الداخلية، على تأهيل رجال الأمن وفق أعلى المعايير والأسس التعليمية والتدريبية لمواجهة تحديات العمل الأمني، والأخذ بالبعد التقني خيارا إستراتيجيا، يُسخر لخدمة البعدين التعليمي والتدريبي اللذين تسعى الكلية من خلالهما لمواكبة جميع التطورات التي تشهدها بلادنا الغالية تحقيقا للرؤية الطموحة 2030».
من جانبه، قال نائب مدير عام الكلية اللواء الدكتور خالد بن سعد السرحاني: يفتخر الوطن بتخريج كوادر أمنية جديدة ليلتحقوا بزملائهم في ميدان الشرف والعزة والكرامة للحفاظ على أمن هذا البلد واستقراره.
وأضاف: هذه المناسبة الغالية علينا جميعا تمتزج فيها مشاعر الفرح والفخر لدى منسوبي الكلية كافة، فرعاية وزير الداخلية زادتنا فرحاً وسروراً، ومشاركة الكلية في تخريج ضباط مؤهلين لرعاية الأمن يزيدها فخراً واعتزازاً.
بدوره، بين مساعد مدير عام الكلية للشؤون التعليمية المكلف اللواء الدكتور مسفر بن حسن القحطاني أن الكلية تقدم للوطن نخبة من الضباط الذين تلقوا خلال فترة دراستهم المعارف والمهارات التي تمكنهم من أداء مهماتهم الأمنية بكل اقتدار، مبيناً أنه تم تنفيذ الكثير من المشاريع العلمية والتطبيقية للطلاب، منها مشاريع الرماية ومشروع التعايش والسير الطويل وأعمال الإطفاء والإنقاذ والحماية المدنية وغيرها من المشاريع التطبيقية، إلى جانب مشاركة الكلية في أعمال الحج التي تعد تطبيقاً عملياً لمهارات عدة منها أداء بعض المهمات الأمنية، والمرورية، وإدارة الحشود، وتقديم الخدمات الإنسانية لضيوف الرحمن، وتطبيق مهارات التواصل، وممارسة بعض المهارات القيادية، ومهارات العمل ضمن فريق واحد.